الفنون التشكيلية في الإمارات Options
الفنون التشكيلية في الإمارات Options
Blog Article
خزائن معرفية مشرعة الأبواب، ترحّب بعقولكم الباحثة عن الإلهام والمحبة للقراءة والاطلاع.
وهو يشمل : التصوير الزيتي _ الرسم الملون _ التصوير الجداري
ولذلك يفشل في أن يحمّل الدلالة الفنية خطابها الاجتماعي الذي شاء أن تحمله، خاصة أنه يريد أن يثبت موقفاً اجتماعياً بتصوير البراجيل أو البيوت القديمة أو قوارب الصيد .
ضمن فعاليات الدورة الرابعة والعشرين من مهرجان الفنون الإسلامية “تدرجات”، نظمت جمعية الإمارات للفنون التشكيلية معرض “الخط العربي والخزف”، بمقر الجمعية،
ويمثل المعرض دعوة، حيث يتمكن المشاهد من اكتشاف القيم الجمالية والفنية للتراث والموروث الثقافي والبيئة الإماراتية التي تختزنها الأعمال الفنية التي تتأرجح بين اتجاهات وأساليب فنية مختلفة.
تتمثل هذه الخدمة في تقديم طلب لحجز المساحات والمرافق في المتاحف لاستخدامها بغرض الاجتماعات والفعاليات وورش العمل
فنون جميلة : الفنون التي ترتبط بالجمال والحس المرهف اللازم لتذوقها، وترتبط حالياً بالدراسة الأكاديمية للفنون الكلاسيكية الجميلة
رئيسة التحرير/ د. نهى هلال فران رئيسة التحرير مؤرخة فنية وقيّمة، رئيسة تحرير مجلة التشكيل، حاصلة على درجة دكتوراه بامتياز في "الفن وعلوم الفن"، وماجستير في الفنون وماجستير في فلسفة الفن ودبلوم دراسات عليا في الفن والتصميم، نشرت العديد من الكتب وحاضرت على نطاق واسع حول فنون الحداثة وما بعد الحداثة والجماليات الفنية المعاصرة، وفي جعبتها العديد من الكتب المنشورة التي تؤرخ وتوثق من خلالها الفن في العالم العربي
المدرسة الدادائية : لم يُكتب لهذه المدرسة النجاح، إذ أنها اعتمدت على تجسيد الأمور الغير بارزة وغير هامة، وبدأت في شرحها بالتفصيل.
فنجد أن بعضهم، وبغرض الوصول السريع، قد بدأ بداية مغلوطة وأخذ يقلد المدارس الفنية الحديثة من دون تدرج منطقي ومن دون وعي بالحركات الفنية والأبعاد النظرية للفن الحديث، وبالتالي أنتج أعمالاً ممسوخة لا ترقى إلى المستوى الفني، وخالية من المضمون الفني والفكري .
المعرض السنوي لجمعية الإمارات للفنون التشكيلية اتبع الرابط الدورة الثامنة والثلاثون «روح الزمان»
المدرسة الوحشية اتجاه فني قام على التقاليد التي سبقته، واهتم الوحشيون بالضوء المتجانس والبناء المسطح فكانت سطوح ألوانهم تتألف دون استخدام الظل والنور، أي دون استخدام القيم اللونية، فقد اعتمدوا على الشدة اللونية بطبقة واحدة من اللون، ثم اعتمدت هذه المدرسة أسلوب التبسيط في الإشانت أشبه سم البدائي إلى حد مجريد أو التبسيط في الفن الإسلامي، خاصة أن رائد هذه المدرسة الفنان (هنري ماتيس) الذي استخدم عناصر زخرفية إسلامية في لوحة النباتية الإسلامية.
المدرسة التكعيبية: انتقل بيكاسو وبراك بالأساليب الفنية السائدة في عصرهم إلى أسلوب مختلف يسجل ما تراه العين، ويبرز جوهر الأشياء من خلال الأشكال الأسلوبية، والرموز بأنواعها.
الجدير بالذكر أن هذا النوع من الفنون هو الذي اشتهر في أوربا ورومانيا، ومن ثم ظهر في العصر البيزنطي وفي الكنائس.